أشار تقرير اعدته هيئة الامم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” إلى خطورة تأجيل الدراسة وما سيعقب ذلك من آثار سلبية علي الاطفال ، دعت اليونيسيف الحكومات إلى إعادة فتح المدارس للتعلم وجها لوجه في أقرب وقت ممكن، ومعالجة فجوات التعلم التي خلقتها جائحة كورونا حتي الآن.
وحذرت اليونيسيف من العواقب المصاحبة لإغلاق المدارس، مثل فقدان التعلم، والاضطرابات النفسية، والتخلف عن اللقاحات، واشتداد مخاطر التسرب من التعليم، وعمالة الأطفال، وزواج الأطفال.
وأشار تقرير اليونيسيف الي أن الأطفال الذين يتخلفون عن التعلم في السنوات الأولى يبقون في الأغلب متخلفين عن الركب في كل دراستهم اللاحقة، وتتسع الفجوة على مر السنين.
السونيسيف